علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن ذكرَ اللهُ أن المشركين أَخرَجُوا المؤمنينَ من ديارِهم بغيرِ حقٍّ؛ أتبع ذلك تسلية النبي صلى الله عليه وسلم، فقد كان قبلَه أنبياءُ كُذِّبُوا، ومن أمثلة الأمم التي كذبت رسلها: 1- قوم نوح. 2- قوم هود. 3- قوم صالح، قال تعالى:
﴿وَإِن يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعَادٌ وَثَمُودُ﴾