علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ذَكَرَ اللهُ الجَنَّةَ المُتضمَّنَ ذِكرُها للبَعْثِ؛ استدلَّ هنا بخمسة أدلة على قدرتِه على البعثِ: الدليل الأول: مراحل خلق الإنسان (آدم عليه السلام) السَّبع: 1- الطين، قال تعالى :
﴿وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ﴾