علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن أنكرَ الكفارُ البعثَ؛ بَيَّنَ اللهُ هنا أنهم لم يكتفوا بذلك، بل أضافوا إلى ذلك: سوء الأدب مع الله ومع رسله، والسخرية ممن يؤمن بالبعث والنشور، قال تعالى:
﴿لَقَدْ وُعِدْنَا نَحْنُ وَآبَاؤُنَا هَذَا مِن قَبْلُ إِنْ هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ﴾