علاقة الآية بما قبلها : وبعد تحريم دخولِ بيوتِ الآخرينَ من غيرِ استئذانٍ؛ يأتي هنا جواز دخولِ الأماكنِ العامةِ بلا استئذانٍ، قال تعالى:
﴿لَّيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ مَسْكُونَةٍ فِيهَا مَتَاعٌ لَّكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا تَكْتُمُونَ﴾