علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن ذكرَ اللهُ ما أعد للمشركين في النار؛ ذكرَ هنا أحوالَهم مع معبوداتهم، وسؤالَ اللهِ للمعبودينَ من دونِه توبيخًا للعابدينَ، قال تعالى:
﴿وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَقُولُ أَأَنتُمْ أَضْلَلْتُمْ عِبَادِي هَؤُلَاء أَمْ هُمْ ضَلُّوا السَّبِيلَ﴾