علاقة الآية بما قبلها : لما أمرَ اللهُ رسولَه صلى الله عليه وسلم بالتوكل عليه، ثم وصف نفسه بما يجعله مستحقًّا أن يتوكل عليه؛ بَيَّنَ هنا صفة الإله الذي ينبغي التوكل عليه، وآثار قدرته، وعظيم مجده، قال تعالى:
﴿الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا﴾