علاقة الآية بما قبلها : وبعد ما سبق من قصة إبراهيم عليه السلام؛ بَيَّنَ اللهُ هنا أن فيما ذكرَ عن حال إبراهيم مع قومه ومع أبيه، وعن أهوال يوم القيامة، لعبرةً وعظةً لمن أراد أن يؤمن ويعتبر، ومع ذلك فإن أكثر قوم إبراهيم ما كانوا مؤمنين، قال تعالى:
﴿إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ﴾