علاقة الآية بما قبلها : وبعد توبيخ الكافرين والإنكار عليهم لإعراضهم عن آيات الكون، ومنها: إخراج النبات من الأرض؛ بَيَّنَ اللهُ هنا أنها آية واضحة على وجوده ووحدانيته وقدرته واستحقاقه وحده للعبادة، قال تعالى:
﴿إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ﴾