علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا أمَرَ اللهُ بِالنَّظَرِ فِيما جَرى لَهم مِنَ الهَلاكِ في أنْفُسِهِمْ؛ بَيَّنَ هنا حالَ مَنازِلِهِم وكَيْفَ خَلَتْ مِنهم، وخَرابُ البُيُوتِ وخُلُوُّها مِن أهْلِها يَدُلُّ عَلى اسْتِئْصالِهِمْ ، قال تعالى:
﴿فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خَاوِيَةً بِمَا ظَلَمُوا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ﴾