علاقة الآية بما قبلها : وبعد هذه المقدمة؛ تبدأ هنا أربع من قصصِ الأنبياءِ للاعتبارِ والعظة: القصَّةُ الأولىُ: قصَّةُ موسى عليه السلام لمَّا خرجَ هو وزوجتُه من مَدْيَنَ إلى مصرَ، بعد أن طالت الغيبة عنها أكثر من عشر سنين، فرأى نارًا، قال تعالى:
﴿إِذْ قَالَ مُوسَى لِأَهْلِهِ إِنِّي آنَسْتُ نَارًا سَآتِيكُم مِّنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ آتِيكُم بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَّعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ﴾