علاقة الآية بما قبلها : وبعد أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يلفت أنظار منكري البعث إلى مصارع المكذبين من قبلهم؛ جاء هنا أمر آخر للنبي صلى الله عليه وسلم ألا يحزنَ لتكذيبِهِم له، قال تعالى:
﴿وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُن فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ﴾