علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ذكرَ اللهُ استعجالَ مشركي قريش للعذاب؛ ذكرَ هنا أن تأخير العذاب عنهم هو محض فضل من الله، فلم يعجل العذاب مع قدرته على وقوعه، قال تعالى:
﴿وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَشْكُرُونَ﴾