علاقة الآية بما قبلها : وبعد توبيخ المكذبين في ساحة الحشر؛ وَبَّخِهم اللهُ هنا وذَكَّرَهم بحشرهم كل ليلة إلى النوم، ثم بعثهم من المنام، وإظهار الظلام الذي هو كالموت بعد النور، وبعث النور بعد إفنائه بالظلام، قال تعالى :
﴿أَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ﴾