علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن أُمِرَ صلى الله عليه وسلم أن يعبد رب مكة، وأن يكون من المسلمين؛ أُمِرَ هنا أن يتلو القرآن على الناس؛ ليهتدوا به، قال تعالى:
﴿وَأَنْ أَتْلُوَ الْقُرْآنَ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَقُلْ إِنَّمَا أَنَا مِنَ الْمُنذِرِينَ﴾