علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن أمرَ اللهُ رسولَه صلى الله عليه وسلم أن يتحداهم؛ بَيَّنَ له هنا ما يصنع إنْ هم لم يستجيبوا، وهم بالقطع لن يستجيبوا، قال تعالى:
﴿فَإِن لَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءهُمْ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِّنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ﴾