علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن بَيَّنَ اللهُ فَسادَ طريقِ المُشرِكينَ؛ بَيَّنَ هنا أنَّه لا إله إلا هو يستحق العبادة والخضوع، قال تعالى:
﴿وَهُوَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾