علاقة الآية بما قبلها : وبعد نهاية قصة قارون ببيان ما حدث له ولداره من الخَسف؛ انتقل الحديث هنا إلى دار أخرى لا تخسف، دار خالدة، دار النعيم المستمر، وهي معدة للذين حالهم بضد حال قارون، قال تعالى:
﴿تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ﴾