علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ذكَرَ اللهُ النَّشْأةَ الآخِرةَ؛ ذكَرَ هنا ما يَكونُ فيها، وهو: تعذيبُ أهلِ التَّكذيبِ عَدلًا وحِكمةً، وإثابةُ أهلِ الإنابةِ فَضْلًا ورَحمةً، قال تعالى:
﴿يُعَذِّبُُ مَن يَشَاء وَيَرْحَمُ مَن يَشَاء وَإِلَيْهِ تُقْلَبُونَ﴾