علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا أخبرته الملائكةُ أنهم يريدون إهلاك قوم لوط؛ خاف على لوط، ونَسِيَ نفسَه وما بشَّروه به؛ فطمأنته الملائكة، قال تعالى:
﴿قَالَ إِنَّ فِيهَا لُوطًا قَالُوا نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَن فِيهَا لَنُنَجِّيَنَّهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ﴾