علاقة الآية بما قبلها : وبعد ما ذُكِرَ عن غزوةِ أُحدٍ؛ جاء هنا الأمر بالمسارعة إلى النعيم الخالد في الجنان، وليس إلى المتاع الدنيوي كما سارع بعض الصحابة إلى الغنائم تاركين مواقعهم على جبل الرُّماة، مخالفين أوامر النبي صلى الله عليه وسلم، قال تعالى:
﴿وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ﴾