علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا أمَر اللهُ عز وجل بطاعتِه المُوجِبةِ للنَّصر والأجْر، وختَم بمحبَّته للمُحسِنين؛ حَذَّرَ هنا من طاعةِ الكافرين المقتضيةِ للخِذلان؛ رَغبةً في موالاتِهم ومُناصَرتهم، قال تعالى:
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ الَّذِينَ كَفَرُواْ يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنقَلِبُواْ خَاسِرِينَ﴾