علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا بَيَّنَ اللهُ عز وجل أنَّه خيرُ النَّاصرين؛ بشرهم هنا بأنه سيلقي الرعب في قلوب أعدائهم، قال تعالى:
﴿سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ﴾