علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن ذكرَ اللهُ عز وجل أنه اصطفى آل عمران، وكان معظم صدر هذه السورة في أمر وفد نصارى نجران؛ بدأت هنا قصَّة امرأةِ عمرانَ (أم مريم) ونذرِها ما في بطنِها لخدمةِ بيتِ المقدسِ، قال تعالى:
﴿إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ﴾