علاقة الآية بما قبلها : وبعد ما ذُكِرَ من المُعجزاتِ؛ بَيَّنَ عيسى عليه السلام هنا أن هذه المعجزات لن تخرجه عن أن يكون عبدًا لله مخلوقًا له، وأن الواجب على الناس أن يعبدوا الله وحده، ولا يشركوا به شيئًا، قال تعالى:
﴿إِنَّ اللّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَـذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ﴾