علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا أنكر اللهُ عز وجل على أهل الكتاب تنازعَهم في إبراهيمَ عليه السلام ، وبَّخَهم هنا على جهلِهم، قال تعالى:
﴿هَاأَنتُمْ هَؤُلاء حَاجَجْتُمْ فِيمَا لَكُم بِهِ عِلمٌ فَلِمَ تُحَآجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ﴾