علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا زعمَ أهلُ الكتاب أنه ليس عليهم في أموال العرب سبيل؛ جاء هنا الرد المفحم عليهم: ليس الأمر كما زعمتم، بل الحق أنكم معذبون بسبب كفركم واستحلالكم لأموالهم بدون حق، قال تعالى:
﴿بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَاتَّقَى فَإِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ﴾