علاقة الآية بما قبلها : وبعد انقسام الناس إلى زائغ ومؤمن، دعا المؤمنون ربهم هنا ألا يزيغ قلوبهم بعد الهداية، حتى لا يلحقوا بمن في قلبه زيغ، قال تعالى:
﴿رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ﴾