علاقة الآية بما قبلها : وبعد بيان استِبشارِ النَّاسِ بنُزولِ المطر بعدَ الإبلاسِ؛ لفت اللهُ أنظارَ الناس إلى ما يترتب على نعمة المطر من آثار عظيمة، قال تعالى:
﴿فَانظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ ذَلِكَ لَمُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾