علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ذكَرَ اللهُ الدَّلائِلَ على الوحدانيَّةِ والحَشرِ مِن أوَّلِ السُّورةِ؛ أمَرَ هنا بالتَّقْوى على سَبيلِ الموعِظةِ والتَّذكيرِ بهذا اليَومِ العظيمِ، قال تعالى:
﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْمًا لَّا يَجْزِي وَالِدٌ عَن وَلَدِهِ وَلَا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَن وَالِدِهِ شَيْئًا إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ﴾