علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن بَيَّنَ اللهُ قدرتَه على الإهلاك؛ أرشدَ هنا إلى قدرتِه على الإحياء؛ ليبين أن النفعَ والضرَّ بيدِه تعالى وحده، قال تعالى:
﴿أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَسُوقُ الْمَاء إِلَى الْأَرْضِ الْجُرُزِ فَنُخْرِجُ بِهِ زَرْعًا تَأْكُلُ مِنْهُ أَنْعَامُهُمْ وَأَنفُسُهُمْ أَفَلَا يُبْصِرُونَ﴾