علاقة الآية بما قبلها : وبعد نفي الحَرَجَ عن المؤمِنينَ فيما ذُكِر، واندرج الرَّسولُ فيهم، إذ هو سَيِّدُ المؤمِنينَ؛ نفى اللهُ عنه الحَرَجَ هنا على وجه الخُصوصِ، قال تعالى:
﴿مَّا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَّقْدُورًا﴾