علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا بَيَّنَ اللهُ مسألةَ التَّوحيدِ؛ شرَعَ هنا في الرسالةِ ببيانِ عمومِ رسالةِ النَّبي صلى الله عليه وسلم إلى النَّاسِ كافةً، قال تعالى:
﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ﴾