علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا تبيَّنَ مِن سُؤالِ المُشرِكينَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ أنَّه لم يكُنْ للاستِرشادِ، وأنَّهم بالَغوا به في التَّكذيبِ والاستِهزاءِ؛ أمرَ اللهُ رسولَه صلى الله عليه وسلم أن يرد عليهم ردًّا فيه كل معاني التهديد والوعيد، قال تعالى:
﴿قُل لَّكُم مِّيعَادُ يَوْمٍ لَّا تَسْتَأْخِرُونَ عَنْهُ سَاعَةً وَلَا تَسْتَقْدِمُونَ﴾