علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن بَيَّنَ اللهُ أن إيمانهم لا ينفع؛ بَيَّنَ هنا حرمانَهم من التوبة والعودة إلى الدنيا ليؤمنوا، ثم بَيَّنَ أن هذه سنته في أمثالهم ممن كذبوا الرسل، قال تعالى:
﴿وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِم مِّن قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُّرِيبٍ﴾