علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا كانَ البعضُ قد يظن أن الأمرَ متعلق بالدنيا فقط؛ أخبَرَ اللهُ هنا أنَّ الأمرَ غيرُ مُقتصر على الهلاكِ الدُّنيويِّ، بل هناك مِن الخِزيِ والذُّلِّ والهَوانِ والعُقوبةِ والإيلامِ ما لا يَنقضي أبدًا، قال تعالى:
﴿وَإِن كُلٌّ لَّمَّا جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ﴾