علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا كانَتْ ثَمُودُ أضْخَمَ النّاسِ بَعْدَهم بِما لَهم مِن إتْقانِ الأبْنِيَةِ في الجِبالِ والسُّهُولِ، وغَيْرِ ذَلِكَ، مَعَ مُناسَبَتِهِمْ لَهم في رُؤْيَةِ الآياتِ المَحْسُوسَةِ الظّاهِرَةِ العَظِيمَةِ؛ أتْبَعَهم بِهِمْ، قال تعالى:
﴿وَثَمُودُ وَقَوْمُ لُوطٍ وَأَصْحَابُ الأَيْكَةِ أُوْلَئِكَ الْأَحْزَابُ﴾