علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا تَسلَّقا السورَ، ودخلا عليه من غير الطريق المعتاد للإِتيان وهو الباب؛ فَزِعَ منهم وخافَ، قال تعالى:
﴿إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لَا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَاحْكُم بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلَا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاء الصِّرَاطِ﴾