علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا سمعَ كفارُ مكة أن محمدًا يدعو إلى التوحيد؛ أسرعوا في دعوةِ النَّاسِ إلى التمسكِ بآلهتهم، وصور اللهُ هنا حرصَهم على صرف النَّاسِ عن دعوة الحق تصويرًا بديعًا، قال تعالى:
﴿وَانطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى آلِهَتِكُمْ إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ﴾