علاقة الآية بما قبلها : وبعد وصفِ عذابِ عُبَّادِ الأصنامِ؛ ناسَبَه ذكرُ البشرى للذينَ اجتنبُوا عِبادةَ الأصنامِ، والثَّناءُ عليهم، قال تعالى:
﴿وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَن يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ﴾