علاقة الآية بما قبلها : وبعد بيان أنه ما أغنى عن الأمم السابقة المكذبة حين جاءهم العذاب ما كانوا يكسبونه من الأموال والأولاد؛ بَيَّنَ هنا أنه أصاب هؤلاء السابقين العقاب الذي يستحقونه بسبب سيئاتهم التى اكتسبوها، وكذلك حال من كان مثلهم، قال تعالى:
﴿فَأَصَابَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا كَسَبُوا وَالَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْ هَؤُلَاء سَيُصِيبُهُمْ سَيِّئَاتُ مَا كَسَبُوا وَمَا هُم بِمُعْجِزِينَ﴾