علاقة الآية بما قبلها : وبعد النهي عن أكل أموال الناس بالباطل، ذكر اللهُ عز وجل هنا أحد طرق الحصول على المال، وهو الإرث (التوارث بالحِلْف كان في أول الإسلام، ثم نُسِخ بنزول آيات المواريث)، قال تعالى:
﴿وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدًا﴾