علاقة الآية بما قبلها : وبعدَ وعيد وذمِّ المنافقينَ؛ رَغَّبَهم اللهُ عز وجل هنا في تركِ النفاقِ بأنَّه لا يكلِّفُ إلا بما تحتملُه الطاقةُ، ثُمَّ بَيَّنَ ثمرات طاعةِ اللهِ ورسولِه: 1- أن يكونوا من الأخيار. 2- الثبات عند الفتن والمصائب، قال تعالى:
﴿وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُواْ مِن دِيَارِكُم مَّا فَعَلُوهُ إِلاَّ قَلِيلٌ مِّنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُواْ مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا﴾