علاقة الآية بما قبلها : وبعد الحديث عن التشريعات التي تحفظ المجتمع المسلم (داخليًّا) وتحميه من الشقاق والتآكل؛ يأتي هنا الحديث عن الجهاد في سبيل الله لصيانة المجتمع وحمايته (خارجيًّا)، قال تعالى:
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ خُذُواْ حِذْرَكُمْ فَانفِرُواْ ثُبَاتٍ أَوِ انفِرُواْ جَمِيعًا﴾