علاقة الآية بما قبلها : وبعد بيان أن التركة مستحقة للأشد قرابةً رجالًا ونساءً؛ دعا اللهُ عز وجل هنا للبر والصلة، فإذا حضر قسمة الميراث قريبٌ بعيدٌ غير وارثٍ أو يتيم أو مسكينٌ أن يعطى منها رزقًا حلالًا، قال تعالى:
﴿وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُوْلُواْ الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُم مِّنْهُ وَقُولُواْ لَهُمْ قَوْلاً مَّعْرُوفًا﴾