علاقة الآية بما قبلها : وبعد ذكرِ النَّارِ في عظَةِ مؤمنِ آلِ فرعونَ؛ ذَكَرَ اللهُ هنا الجدلَ والمناظرةَ التي تجري بينَ الرؤساءِ والأتباعِ من أهلِ النَّارِ، قال تعالى:
﴿وَإِذْ يَتَحَاجُّونَ فِي النَّارِ فَيَقُولُ الضُّعَفَاء لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعًا فَهَلْ أَنتُم مُّغْنُونَ عَنَّا نَصِيبًا مِّنَ النَّارِ﴾