علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن وَبَّخَهم اللهُ لأنهم عند ارتكاب الفواحش ظنوا أن اللهَ لا يعلم ذلك منهم؛ بَيَّنَ لهم هنا أن الذي أوردهم المهالك، وتسبب في دخولهم النار، هو ظنهم السيئ بربهم، قال تعالى:
﴿وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُم مِّنْ الْخَاسِرِينَ﴾