علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا تقرَّر بما مضَى أنَّ المطيعَ ناجٍ، وتحرَّر أنَّ العاصيَ هالكٌ؛ كانت النَّتيجةُ مِن غيرِ تردُّدٍ: مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا، كائنًا مَن كان، قال تعالى:
﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاء فَعَلَيْهَا وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ﴾