علاقة الآية بما قبلها : وبعد الحديث عن المؤمنين، وعن صفاتهم الكريمة، وعما أعده سبحانه لهم من ثواب؛ جاء هنا الحديث عن الضالين الظالمين، وما أعد لهم من عذاب، قال تعالى:
﴿وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن وَلِيٍّ مِّن بَعْدِهِ وَتَرَى الظَّالِمِينَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلَى مَرَدٍّ مِّن سَبِيلٍ﴾