علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ذكرت أوصافهم؛ ذُكِرَ جزاؤهم، وما حصل لهم من الخير والمحبوب، وزال عنهم من الشر والمكروه، قال تعالى:
﴿أُوْلَئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَنَتَجاوَزُ عَن سَيِّئَاتِهِمْ فِي أَصْحَابِ الْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ﴾