علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا تَمَّ الكَلامُ في التَّوحيدِ وفي النُّبُوَّةِ؛ خُتمت السورةُ بالتأكيدِ على قدرةِ اللَّهِ على البعثِ؛ لأنَّهُ خالقُ السَّمواتِ والأرضِ، قال تعالى:
﴿أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَمْ يَعْيَ بِخَلْقِهِنَّ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى بَلَى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾